اسراء ابراهيم
غفلت أعين العرب عن ممتلكاتهم ونهض الجبان وجهر بإعطاء القدس للصهاينة الذين يرجون أن نطلق عليهم اسم دولة وهي لن تستحق ذلك
إسرائيل التي ذهبت بفكرهها الصهيوني وأخذت بقعة في أرض دولة فلسطين عام ١٩٤٨ إسرائيل الفتاة المتشردة الغبية التي استباحت لنفسها كل شيء اغتصبت أراض كثيرة وهاجمت منازل وشردت أطفال وقتلت كل من دافع عن أرضه تجاهها وخُيل لها بأنها ستملك كل ما يملكه العرب ولكنها جبانة فقد اتخذوا القرار ونحن نائمون أهذه خدعة الحرب؟ وعند سماع القرار زاد الهتاف والصرخات القدس لنا وكثير من الدول رفضت قرار دونالد ترامب
فالقدس مازالت عربية وإسلامية رغم أنف كل شخص وسيظل العرب متكاتفين متحدين ضد العدو الحقيقي الملقب بالخنزير