شغلت هيفاء وهبي الوسط الفني وجمهورها منذ أن أطلّت عبر حسابها على تطبيق «سناب شات» كاشفة في رسالة مكتوبة بالإنكليزية: «أنا موجودة في مركز الشرطة. لقد حاول سائق السيارة أن يخطفني بينما كنتُ في طريقي من مطار شارل ديغول إلى الفندق».
وفي «رسالة أخرى»، عادت هيفاء (بعد نحو 10 ساعات) وطمأنتْ جمهورها كاتبة «بعد ساعات طويلة كنا خلالها نكمل تقرير الشرطة حول تجربتي المرعبة، أنا الآن بخير وبأمان. وفي كل الأحوال أريد أن أبلغ وأحذّر الجميع حيال المخاطر الجدية التي يمكن أن يواجهوها في باريس بخلفية السرقات»، لتضيف بعد 3 ساعات «هناك لصوص وخاطفون كنت محظوظة في كشفهم والتفوق عليهم بذكائي، ولكن أريد لكل الآخرين أن يكونوا بأمان ويتحلوا بالحذر والتحوط».